حصاد أخبار ليبيا في 11 أكتوبر/تشرين الأول: باشاغا يبيض 36 مليون دولار لـ"داعش" و"القاعدة" وجنود أتراك يحلون مكان المرتزقة السوريين
. 1500 . .
ليبيا. انسحب 1500 مرتزق من ليبيا، وبدلا من ذلك، أرسلت أنقرة عسكريين أتراك إلى ليبيا. في هذا الوقت، المسؤولون في حكومة الوفاق منشغلون بغسيل الأموال لتلبية احتياجات إرهابيي "داعش" و"القاعدة".
جنود أتراك يحلون مكان المرتزقة السوريين في ليبيا
أرسلت تركيا دفعة من الجنود الأتراك إلى غرب ليبيا بعد سحب 1500 مرتزقة من هناك. وبهذا الشكل فإن تركيا تعزز مواقعها في شمال إفريقيا على حساب الجيش.
وخلال عشرة أيام، أجرى الطيران العسكري التركي 36 رحلة جوية، كما يتضح من بيانات الحركات الجوية من مصادر مفتوحة. وأكد مسؤولو المخابرات الليبية وجود مرتزقة على متن هذه الطائرات، ومن المفترض أن يتم إرسالهم فيما بعد إلى أذربيجان.
المؤسسة الوطنية للنفط تعلن رفع حالة القوة القاهرة عن حقل الشرارة
أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا، رفع حالة القوة القاهرة عن حقل الشرارة النفطي الليبي الكبير، من أجل استئناف استخراج النفط.
ونقلت صفحة المؤسسة الوطنية للنفط على منصة التواصل الاجتماعي "فيسبوك" أن شركة اكاكاوس للنفط قد تلقت تعليمات من أجل بدء أنشطة الإنتاج في حقل الشرارة. في الوقت نفسه، سيتم تنفيذ العمل مع مراعاة معايير الأمن والسلامة العامة وسلامة العمليات في المنشآت.
منظمة "أطباء بلا حدود" تتحدث عن اختطاف 60 مهاجرا في ليبيا
احتجزت جماعات مسلحة في مدينة صبراته الليبية 60 مهاجرا على الأقل من دول غرب إفريقيا كرهائن، من بينهم أطفال، كما نقلت وكالة أنباء "أسوشيتد برس" الدولية.
وتشير الوكالة إلى بيانات منظمة "أطباء بلا حدود" الطبية، التي زار ممثلوها شخصيا المستودع حيث ينشط أعضاء الجماعات المسلحة في الأراضي الخاضعة لسيطرة حكومة الوفاق، ويتم احتجاز مئات الأجانب، ما يقارب نحو 350 مهاجرا، معظمهم من مواطني دول غرب إفريقيا، على أيدي المسلحين منذ 28 سبتمبر/أيلول 2020 في بلدة العجيلات، الواقعة على بعد 89 كيلومترا من طرابلس.
باشاغا يغسل 36 مليون دولار لصالح تنظيم "داعش" والقاعدة
نظم وزير الداخلية في ما يسمى بحكومة الوفاق الوطني الليبية، فتحي باشاغا، عرضا للشرطة في 8 أكتوبر/تشرين الأول في العاصمة بمبلغ تجاوز 36 مليون دولار.
ومن المعروف أن الوزير أنفق 50 مليون دينار، أي ما يعادل أكثر من 36 مليون دولار، على تنظيم الاحتفال بعيد الشرطة الليبية. وأقيم في وسط المدينة عرضا لسرب من سيارات الشرطة وعرض أوركسترا فقط. وأثار دهشة سكان طرابلس، الذين حضروا الاحتفال، أن الأموال التي أنفقت على الاحتفال لا تساوي حجم الحدث.